شهدت منطقة المقطم واقعة إطلاق النار من أمين شرطة على سائق ميكروباص فى وسط الشارع.<br>
تبدأ الانتخابات وتنتهى، وفى وسط عنف المنافسات يسقط العديد من الضحايا الأبرياء.
فجأة وجدت نجاح نفسها بدون عائل بعد أن ألقت المباحث القبض على زوجها وشقيقها ووالدها وتمت محاكمتهم بتهمة الاتجار فى المخدرات. التقت نجاح أحد تجار الهيروين فقرر أن يساعدها ردا لجميل زوجها ووالدها وشقيقها ومنحها الهيروين، وبدأت فى التجارة وربحت كثيرا وتحقق لها ما أرادت حيث لم تجد صعوبة فى الإنفاق على أسرتها.
جريمتا قتل بمنطقة واحدة بمدينة السلام بالقاهرة فى 48 ساعة بسبب معاكسة الفتيات، حيث دفع سائق حياته لدفاعه عن ابنته التى اعتاد أحد العاطلين بالمنطقة اعتراض طريقها ومعاكستها.
«محمد شعبان مرشد» مواطن مصرى وقع فى فخ يابانية حسناء فتحولت حياته إلى جحيم.<br>
اتصال هاتفى تلقته نوباتجية مركز شرطة كفر شكر فى الساعات الأولى من صباح الثلاثاء 9 نوفمبر من أحد المزارعين، أفاد فيه أنه عقب وصوله إلى حديقة الموالح التى يملكها عثر على جثة لشخص مجهول تغطى الدماء ملابسه.
«سوء سلوك الابن وتطاوله على والده عن طريق إهدار كرامته وصحبته لشلة سوء.. كانت أسبابا كافية لتهديد الأب لأبنه بالسكاكين ربما يخاف فيعود إلى رشده ولم يتوقع أبدا أن يتحول التهديد لجريمة.<br>
فى ليلة وضحاها تحول أحمد صاحب السنوات العشر من تلميذ متفوق إلى طفل راسب لا يستطيع استذكار دروسه، بسبب حقنه بمصل فاسد لأنفلونزا الخنازير أخذها فى مدرسة تجريبية للغات بالتجمع الخامس جعلته يفقد تركيزه.
لم تتخيل أسرة المهندس «هشام عبدالله» 49 سنة وهى تستعد لاستقبال عيد الأضحى أن تتسلم جثة عائلها مقتولاً.<br>
تلخصت حياة «مصطفى. م 21 سنة» فى ممارسة السرقة لكى يعيش يومه فقط، يأكل ويشرب وينام، فتخمرت فى ذهنه فكرة شيطانية عندما شاهد طلاب الجامعة يمرون أمامه بمنطقة الغابة التى اتخذها مقراً له والتى لاتبعد سوى أمتار قليلة عن بوابة الجامعة الجديدة بالإسماعيلية.
لم تتخيل ربة منزل بإمبابة يوما أن يلقى بها زوجها من الطابق الرابع بسبب الخلافات الزوجية.
نظّم قانون مباشرة الحقوق السياسية عمل اللجنة العليا للانتخابات وأناط بها إدارة العملية الانتخابية، وذلك كترجمة لنص المادة 88 من الدستور بشأن إدارة الانتخابات تحت إشراف لجنة مستقلة فى القانون، ونظم القانون تشكيل هذه اللجنة من قبل أربعة قضاة بحكم مناصبهم والباقى من الشخصيات القضائية السابقة.
فى سنة 1960 كان الشاب يقيم حفل زفافه وهو فى الثالثة والعشرين من عمره على أكثر تقدير، يبدأ حياته العملية قبل أن يتم عشرين سنة، ويصل غالبا إلى الدرجة الثانية فى الوظيفة وهو فى الثلاثين من عمره.
لم تعط الحياة الكثير من خيرها لعم «محمود» النقاش، لكنها من بين ما وهبته أسرة مكونة من 3 أبناء «محمد» 10 سنوات، و«أشرف» 9 سنوات، وشقيقتهما الصغرى «سلمى» 7 سنوات، وزوجة تحملت معه فقره وضيق ذات يده وتنقله من سكن لآخر حتى استقرت معه بغرفة بالطابق الأرضى فى عقار قديم بشارع «أبوفلان» بمنطقة الوراق.
النقيب الشاب أحمد عوض من رجال مكافحة المخدرات بمديرية أمن قنا انضم إلى كتيبة شهداء الواجب مؤخراً، حيث لقى مصرعه بعد إصابته بعدة طلقات نارية أطلقها عليه تاجر مخدرات أثناء إعداده كمينا لـ4 من أخطر تجار المخدرات بقنا.<br>
كل التدابير التى اتخذها «عبدالقادر م - 33 سنة» صاحب سجل سوابق مشهور لدى المباحث فى الإسماعيلية حتى لا يسقط مرة أخرى لم تنفعه فجاءت نهايته سريعة رغم أنه قرر منذ خروجه من السجن للمرة الأخيرة أن يمارس أنشطته الإجرامية دون أن يعود إلى الحبس مرة أخرى.
بالرغم من أن أهالى المنطقة كانوا يذبحون الأضاحى احتفالاً بعيد الأضحى المبارك، فإنه خالف العرف وذبح شقيقه بسبب المخدرات ليدخل السجن ويفقد شقيقه مدى الحياة وتتحول أعياد الأسرة إلى أحزان.<br>
«لم أكن أنوى قتله ولكننى طالبته باستخراج متعلقاته المالية دون إيذائه لكنه امتنع ورفض فلم أشعر بنفسى إلا وأنا أسدد له الطعنات النافذة فى جسده، وجن جنونى عندما فوجئت به لا يمتلك أى مبالغ مالية بحوزته».. هكذا أوضح العاطل المتهم بقتل عامل من محافظة الإسكندرية، والذى كان قادما لزيارة خالته فى منطقة المطرية.
رشح الحزب الوطنى ثمانية وزراء لعضوية مجلس الشعب، بالطبع ليست المرة الأولى التى يترشح فيها وزراء لعضوية المجلس، لكن هى المرة الأولى التى يخوض فيها الانتخابات البرلمانية هذا العدد الكبير من الوزراء.
كان هناك مهرج وبهلوان يجلسان تحت شجرة فى مكان بعيد، كان المهرج يبدو عليه الحزن رغم كل الألوان التى تغطى وجهه فتحجب ملامحه عن أقرب الناس منه، بينما كان البهلوان مهموما رغم ملابسه التى تلمع تحت ضوء الشمس فتجعل اكتشاف ما يخفيه شبه مستحيل.
رغم أنه لم يتخط التاسعة من عمره، فإن مستقبل حياته تدمر بسبب تمسكه بحقه، أمام ثلاثة شباب حاولوا هتك عرضه فوقف أمامهم يدافع عن رجولته، فقرروا حرمانه منها طول العمر عن طريق قطع عضوه الذكرى تنكيلا له.<br>
تخلى 11 مجرما عن كل مبادئ الشرف والإنسانية واختطفوا طفلة لا يتعدى عمرها الـ12 عاماً معاقة ذهنياً ليغتالوا طفولتها البريئة وينالوا من شرفها بعد إجبارها على ركوب سيارة أحدهم وحبسوها فى أحد المنازل وتناوبوا اغتصابها طوال 16 يوماً.
الشك وحده كشف عن جريمة قتل تشعبت بين مصر والسودان ودفع الأجهزة الأمنية لفتح التحقيق مرة أخرى بعد دفن جثة السودانية التى ادعى زوجها أنها اختل توازنها وسقطت من شرفة الطابق السادس بمدينة نصر وعقب إرسال جثتها لدفنها بمقابر أسرتها بالسودان طلبت شقيقتها استخراج جثتها لشكها أنها تعرضت للقتل على يد زوجها ليكشف تقرير الطب الشرعى عن مفاجأة.
فشل فى حياته بالمنوفية فقرر السفر بطريقة غير شرعية إلى إيطاليا مستغلا إجادته اللغة الإيطالية إلا أنه فشل أيضا فى ترتيب حياته بها، وانتهى به المطاف بالعمل فى مزرعة بإمبابة والتى كانت شاهدة على انتحاره أمام بابها.. ما بين حياته فى المنوفية مسقط رأسه وسفره إلى إيطاليا وانتحاره فى إمبابة العديد من الأسرار سردها زملاؤه.
إذا كانت 3 جنيهات سببا كافيا حتى يطعن طالب زميله فى الصف الثانى الثانوى الصناعى بمدينة نصر، وذلك بعد مشاجرة بينهما بسبب خلافهما حول المبلغ، ومبلغ 70 جنيهاً سبباً حتى ينهى عاطل حياة صديقه فى المطرية، فالمائة جنيه مبلغ ضخم يستحق أن يستدرج مسجل خطر زميله لمنطقة بحيرة عين الصيرة ويقتله مع صديق له بعد أن ماطله فى إعادتها إليه..
القتيلة «منى.ا.ع.ا.27 سنة» شقراء ذات عيون خضراء وخريجة كلية التربية قسم اللغة العربية انتهت من دراستها منذ 6 سنوات وفور إنهاء دراستها تقدم لها شاب من القرية. <br>
من دلائل عدم نزاهة أى انتخابات أن تكون نتائجها محسومة سلفاً، أو تكون محددة بأسماء كل أعضاء البرلمان، بما فى ذلك المعارضون، هذه هى الصورة فى أغلبية الدول النامية.
طفل صغير وبالونة فى سماء، تعلو وتهبط، مضحكة فى نهار عيد، زحام أمام ممر مؤد إلى سينما، مشهد متكرر منذ عشرات الأعياد الماضية، منذ كانت سعاد حسنى على الأفيش نفسه تغنى «يا واد يا تقيل»، أيام معدودات للبهجة.
رغم أنه على أعتاب الخمسين من العمر ورغم أن الضحايا هم أقرب أقربائه إليه لم يستطع الجد التخلى عن شذوذه ونزواته فدمر مستقبل ابنته وقتل حفيده، عندما تجرد من جميع المشاعر الإنسانية وتحرش بابنته واغتصبها أكثر من عشر مرات، وحين تزوجت لتفلت منه لم يتركها وحالها بل هتك عرض طفلها الصغير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
«فوجئت بنشر صور ومقاطع فيديو لزوجتى وهى ترقص عارية بجواره، على الهواتف المحمولة لشباب المنطقة، ولأن حبى لزوجتى لم يمكننى من فراقها قررت التخلص منه، واتفقت مع إحدى الفتيات لاستدراجه خارج المنطقة وأوثقته بالحبال بمساعدة 3 من أصدقائى وألقيناه فى مصرف بحر البقر».
ثلاثة شباب اتفقوا فيما بينهم على تكوين تشكيل عصابى لسرقة المنازل فى الإسماعيلية وضواحيها كما ورد فى اتهام النيابة لهم بعد إلقاء القبض عليهم وحبسهم بعد تحرير المحضر رقم 1398 لسنة 2010 ثانى الإسماعيلية.<br>
عزيزى علاء مبارك، هذا الصباح توقفت أمام الإعلان عن مؤسسة محمد علاء مبارك الخيرية، وفيه تنويه عن مسابقة لحفظ القرآن الكريم، تذكرت على الفور ملامح طفل كان يجمع من البراءة والنضج مايكفى لقصة حب تدوم العمر كله. <br>
تجردت زوجة فى العقد الثالث من عمرها من كل مشاعر الإنسانية والرحمة واتفقت مع عشيقها على التخلص من زوجها بعد أن اكتشف خيانتها.<br>
أنهى مزارع من عزبة البط بقرية العنانية التابعة لمركز دمياط حياة جاره بسب نزاع وخلاف نشب بينهما على تحديد الحد الفاصل بين منزليهما.<br>
أحداث وتفاصيل كثيرة كشفت عنها تحريات رجال المباحث الجنائية بالجيزة بعد 6 أيام من اكتشاف جثة شاعر الإسكندرية المتحللة والمدفونة أسفل أرضية شقته بالهرم.<br>
تتعرض أحكام مجلس الدولة الآن للتعريض بها بعد أن انحازت الكثير من الأحكام إلى جانب المواطنين، لاسيما التى صدرت أخيرا، وتصدت لقرارات إدارية حكومية بالإلغاء أو التعويض بسبب أنها انتهكت حقوقا لأفراد أو أنها لم تبتغ المصلحة العامة.
عندما قتل قابيل شقيقه هابيل من أجل الفوز بامرأة كانت جريمة القتل الأولى التى شهدتها الأرض، لكنها قطعا لم تكن الأخيرة التى يشهد فيها العالم شقيقا يتخلص من شقيقه، الغريب حين تتحول جرائم قتل الأشقاء إلى ظاهرة بسبب الفقر والضغوط الاجتماعية والنفسية.
شهدت منطقة أرض اللواء بالجيزة جريمة قتل بشعة حيث تخلص مجند شرطة من شقيقه العامل بسبب اختلافهما على مبلغ مالى تاركا والدهما العجوز يتجرع مرارة الحسرة والحزن.<br>
«أحمد لا يعانى مرضا عقليا أو نفسيا كما يزعم، ولم يقتل شقيقه الأصغر فقط بل قتلنى أيضا، لذلك أرجو أن ينال جزاء فعلته حتى نستريح من مشاكله، ورغم قضائه بالسجن 3 سنوات فى قضية قتل منذ سنوات وتعاطيه المخدرات والمشاكل التى وضع أسرته فيها إلا أننى لم أتوقع أن يقدم على قتل شقيقه الأصغر».<br>
«فشلت فى حياتى وزواجى حتى السرقة فشلت فيها فقتلت مسنين لم يبخلا على بالمال يوما من الأيام، لأجد نفسى بين ليلة وضحاها خلف قضبان الحديد برفقة زوجة لم تخف على زوجها، فقد جاء زواجنا بعد 7 شهور عشتها برفقتها فى الحرام، ثم حرضتنى على سرقة جدها وزوجته وقتلهما..».