تلقت «اليوم السابع» رداً من وزارة الصحة بخصوص علاج مصابى ثورة 25 يناير، والذى نشرته الجريدة فى عددها الماضى، قالت فيه إن وزارة الصحة تهيب بمصابى الثورة التوجه إلى مديرية الشؤون الصحية، كل فى محافظته لتسجيل حالتهم وحصرهم.<br>
هى نجمة التحديات، فنانة بحجم المسؤولية، تغترف من موهبتها لتصب فى وعاء خبرتها، لا تعرف المناورة أو ركوب الموجة، صريحة بنسبة مائة فى المائة.. وترى أن الحقيقة لا تقبل القسمة على اثنين.
تنويه ضرورى قبل البداية:<br> لم أختر أنا هذا العنوان, بل اختاره وحدده من يطلقون على أنفسهم ثوار ماسبيرو, فهم الذين أطلقوا هذا الاسم على المكان الذى عملوا ويعملون به لسنوات فإن كان أهل الدار يرون ذلك فلا يصح للغرباء عن المكان مثلى أن يجدوا له اسمًا مخالفًا.<br>
تلقت «اليوم السابع» ردا من المصرفى محمود عبدالعزيز رئيس البنك الأهلى السابق على الرد الذى نشرته «اليوم السابع» قبل أسبوعين لأحمد البردعى الرئيس السابق لبنك القاهرة تعليقا على حوار عبدالعزيز على صفحات الجريدة. <br>
باتت الأعمال السينمائية التى تحكى عن ثورة 25 يناير هى المسيطرة على السوق السينمائية حاليا، سواء كانت أحداث تلك الأعمال يدور جميعها عن الثورة، أو تم «تطعيمها» بمشاهد من ميدان التحرير.
مازال خوف المنتجين من طرح أفلامهم بدور العرض السينمائية فى هذه الفترة مستمرا، نظرا لما نشهده حالياً من عدم استقرار فى الأوضاع وخوفا من عدم تحقيق أفلامهم إيرادات، خاصة أن هناك قطاعا عريضا من الشعب أصبح مشغولا بأمور أخرى سياسية واجتماعية، وعزفوا عن الاهتمام بما يعرض فى دور العرض السينمائية.
عدد كبير من الأعمال الفنية السينمائية والتليفزيونية, قمعه النظام السابق ومنع ظهوره, لدرجة أن بعض أفلام الكارتون لم تسلم من المنع، وهى الأعمال التى ستشهد الفترة المقبلة حرية كاملة فى طريق خروجها إلى النور.<br>
قرر عدد من مؤلفى ومنتجى دراما رمضان هذا العام، تعديل سيناريوهات مسلسلاتهم لتتناسب السيناريوهات مع أحداث ثورة 25 يناير، وإذا كانت هناك سيناريوهات تتحمل مثل هذه الإضافات، إلا أن هناك أعمالاً أخرى يتهمها البعض بإقحام مشاهد الثورة من أجل اكتساب تعاطف الجمهور ومحاولة لضمان نجاحها.
رغم إعلان شركة ديزنى المنتجة لسلسلة أجزاء الفيلم الأجنبى «قراصنة الكاريبى» أو Pirates of the Caribbean عزمها إنتاج جزء خامس، لكنها لم تحسم أمرها حتى الآن، حيث يتوقف مصير الفيلم على الجمهور الذى سيرى الجزء الرابع المقرر طرحه فى شهر مايو المقبل.
بعد النجاح الساحق الذى حققه المطرب الشعبى نادر أبوالليف فى أولى تجاربه الغنائية بعنوان «كينج كونج» مع شركة «ميلودى» فإن الأزمات بدأت فى ملاحقته مؤخراً بعد أن قام برفع دعوى قضائية من أجل فسخ تعاقده مع الشركة لإخلالها ببنود التعاقد معه وعدم تصوير 3 أغنيات من الألبوم وهو المتفق عليه فى بنود العقد، وعدم قيامها بالدعايا المناسبة للألبوم.
يواجه برنامج «مصر النهارده» اضطرابات عديدة بسبب ارتباك موقف الدكتور سامى الشريف تجاه البرنامج خصوصاً بعد قيامه بما يشبه تأميم البرنامج وإعلانه الاستغناء عن جميع فريق عمله من مذيعين ومعدين وفنيين وجميع التخصصات والاستعانة بموظفين من اتحاد الإذاعة والتليفزيون للعمل مكانهم.
فى الأسبوع الماضى عندما كتبت مقالا بعنوان «عفواً أيها الرجال» وتناولت فيه المطالب التى يتبناها عدد من الرجال لتعديل قانون الرؤية، وتحدثت عن أخذ القوانين للعاطل فى الباطل.
غير الأخوان محمد وأحمد السبكى من سياستهما الإنتاجية بعد ثورة 25 يناير، حيث أحرق محمد السبكى عدداً من السيناريوهات التى قدمت له قبل الثورة ومنها على سبيل المثال سيناريو فيلم بعنوان «لحلوح المجنون» الذى كان مرشحا لبطولته محمد نجم ومى عز الدين.<br>
أزمة كبيرة يشهدها مسلسل «إحنا الطلبة» بطولة أحمد عزمى ومادلين طبر ومحمد نجاتى وريم البارودى، بعد أن انسحب عزمى الذى قال لـ«اليوم السابع» إنه انسحب من بطولة مسلسل «إحنا الطلبة» بسبب تدخل فنانة «الشهر الحبس» على حد تعبيره، والتى حكم عليها بشهر حبس على خلفية رسائل السب والقذف التى تبادلتها مع الفنانة ميسرة مؤخراً.
الفنان خالد الصاوى ينضم إلى حزب جديد للمطالبة بالحرية والعدالة الاجتماعية بعد مشاركته فى الثورة التى تحدث معنا عن تأثيرها على أحداث مسلسله الجديد «خاتم سليمان» الذى سيخوض به ماراثون دراما رمضان المقبل.
عرض العديد من القنوات الفضائية من خلال برامجها المتنوعة تقريرا عن عدد من الآباء الذين وقفوا أمام وزارة العدل حاملين لافتات تندد ببعض القوانين المتعلقة برؤية الأبناء وقانون الحضانة، مطالبين بحق الاستضافة.
بعد غياب عمرو واكد عن دور السينما المصرية لمدة عامين بعد فيلميه الأخيرين «المشتبه» و«إبراهيم الأبيض»، يعود مرة أخرى لكن فى شكل جديد تماما.
الروح عادت مرة أخرى إلى سيناريو فيلم «المنصة», تأليف الكاتب الكبير بشير الديك, وإخراج وإنتاج منير راضى, بعد أن ظل مسجونا داخل الرقابة حوالى 20 عاما، لكنه يواجه حاليا عقبات من نوع آخر وهى صعوبة التعرض لشخصيات.
لم يكن «رسوب» الإعلام التليفزيونى المصرى فى الفترة الحالية الساخنة بأحداثها مجرد صدفة، ولا مفاجأة.<br> والأسباب «كتير ياما».<br> لقد انتهى يا سادة.. وبلا رجعة، عصر الإعلام ذى «التراك» الواحد! <br> طب إزاى؟
نظراً لحالة الكساد التى تشهدها سوق الإنتاج الدرامى المصرى والعربى حاليا، وصعوبة تسويق المسلسلات للقنوات الفضائية فى ظل توتر الأوضاع السياسية فى البلاد العربية، اتجه بعض المنتجين لوسيلة تنقذ أعمالهم المهددة بالتأجيل بسبب عدم وجود ميزانية وصعوبة التسويق.
الفنانة الشابة دينا فؤاد صاحبة وجه برىء يجعلها دائما متميزة فى أعمالها لا تخطئها العين أبدا.. تحاول أن تتجاوز فى كل دور تقدمه - كل ما جسدته من قبل.
يبدو أن كينونة الرقابة على المصنفات الفنية ومنهجها وفلسفتها كجهاز ضمن أجهزة الدولة التى كانت تسخرها لحمايتها وسيطرتها على العقول- سوف تشهد فى الفترة القادمة تحولات كثيرة، خاصة فى ظل مطالبة السينمائيين أنفسهم بإلغاء جهاز الرقابة، وإصدارهم بيانا رسميا يطالبون فيه بإلغاء الرقابة على المصنفات الفنية.
لا يوجد فى كل دول العالم المتقدم ما يسمى بالرقابة على المصنفات الفنية فكل مصنف يكون مبدعه هو رقيب نفسه ويتم فقط تنظيم وتصنيف تلك الأعمال حسب فئات عمرية محددة وتصنيفات أخرى تحدد ما بداخل المنتج الفنى ليكون المشاهد على علم بما يشاهده حتى لا يتم خداعه أو مفاجأته بما داخل المنتج الذى قد لايكون على هواه.
شهد سقف الرقابة فى عهد مبارك عدة تحولات على مدار العقود الثلاثة نتيجة للضغوط الغربية والدولية والصفقات السياسية التى كان يدخل فيها، حيث إنه حتى بداية التسعينيات من القرن الماضى كان التعرض لحياة أحد الوزراء فى السينما ضربا من الخيال.
يكاد لا يوجد أى فيلم مصرى يتناول موضوعا سياسيا على مدار 30 عاما الماضية إلا وعانى من تعنت الرقابة ومن أروع المشاهد فى تاريخ السينما المصرية الذى تحدث عن تزوير الانتخابات، كانت فى فيلم «شحاذون ونبلاء» للمبدعة أسماء البكرى.
لا شىء يفرح فى هذه الأيام، بادرتنى إحدى صديقاتى بتلك الجملة، فأجبتها.. لا تقولى ذلك، فالأمل موجود، قد يكون بكره أحلى من النهارده، فالاحتمالات قائمة. قلت لها ذلك فى محاولة لبث الأمل فى نفسها، ولن يبدو أن إحباطى الداخلى خذلنى أنا الأخرى، وكيف لى أن أعرف معنى الفرح والتفاؤل.
فتح التحقيق مع أنس الفقى، وزير الإعلام السابق، وأسامة الشيخ، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون السابق، العديد من الملفات المتعلقة بإنتاج وشراء المسلسلات من القطاع الخاص، ومنها ملف منتجى الدراما الذى سبق لجريدة «اليوم السابع» تناوله فى الأسبوع الأخير من رمضان الماضى.<br>
فى مثل هذه الفترات فى حياة الأمم تنتج العقول عنصرين هامين هما الإعلام والفن، والإعلام مسموعاً أو مقروءاً أو مرئيا هو المنتج الذى يساوى رغيف الخبز، فهو ما يتعاطاه الشعب بشكل يومى ومع كل وجبة.
قامت الثورة وكان الكثيرون منا يطمح فى التغيير الكلى، والبعض يرتضى بالتغييرات المرحلية خوفا من الفوضى أو الدخول إلى نفق مظلم، ورغم محاولات المستنيرين من أصدقائى ومعارفى تهدئتى طوال الوقت، حيث يؤكدون لى أن القادم أفضل والمستقبل سيكون «وردى وردى»، وبناء على النقاشات المتتالية بدأت أهدأ قليلا.
رغم أن فيلم «صرخة نملة» بطولة عمرو عبدالجليل ورانيا يوسف وإخراج سامح عبدالعزيز، لم يعرض بعد فى دور السينما المصرية، إلا أن صناعه فوجئوا بأن المؤلف محمد فتحى بشير يتهمهم بسرقة السيناريو.
تعرضت أسرة فيلم «جدو حبيبى» بطولة النجم محمود ياسين، والفنانة القديرة لبنى عبد العزيز، وبشرى، وإخراج على إدريس، لهجوم من بعض المجهولين أثناء تصوير أحد مشاهد الفيلم داخل مسجد عمر مكرم.<br>
«مصائب قوم عند قوم فوائد» هذا ما يمكن أن يقال عن حال الدراما السورية والمصرية فى الوقت الحالى، حيث جاء تراجع حال الدراما فى مصر بسبب أحداث ثورة 25 يناير، وما خلفته من آثار سلبية على الدراما المصرية بشكل عام فى مصلحة الدراما السورية، وذلك لأنها باتت البديل الأول للدراما المصرية فى الوطن العربى.
فى ظل النظام السابق يبدو أن المنع أو الموافقة على عرض المواد الإعلامية كان يرتبط بمدى قدرة هذه المواد على الترويج للنظام السابق ومغازلته، ويبدو أن وزير الإعلام السابق أنس الفقى فى الفترة الأخيرة صار ملكيا أكثر من الملك، حيث كان يمنع كل ما من شأنه أن يؤرق النظام، أو ما يتخيل هو أن يسىء إليه، ومنها مسلسل «الجامعة».
يسير الفيلم الأجنبى «خطاب الملك» أو The Kings Speech بقوة على خطى الأفلام العالمية ذات الميزانية المنخفضة نسبيا ومنها فيلم «المليونير المتشرد» الذى حصد 8 جوائز أوسكار عام 2009 ونال إيرادات مرتفعة جدا رغم أن ميزانيته لم تتعد الـ15 مليون دولار.
نظرا لغياب رجال الشرطة من الشارع المصرى قرر صناع المسلسلات الدرامية التى يتم تصويرها حاليا الهروب من تصوير المشاهد الخارجية لأعمالهم والتى تتطلب التواجد فى الأماكن المفتوحة والشوارع والميادين ولجأوا للتصوير الداخلى بالاستوديوهات التى عادة تكون أكثر أمنا من الشارع.
أزمة جديدة بين المطربين المصريين وشركة «روتانا»، بطلها المطرب تامر عاشور الذى فوجئ بأن الشركة طرحت ألبومه «ليا نظرة» بدول الخليج ومواقع الإنترنت فى وقت الثورة المصرية، وهو ما أغضبه بشدة، خصوصا أن ذلك كان من شأنه التأثير على شعبيته بين جمهوره لأنه يظهره كفنان منفصل تماما عن الواقع.
هل اقتربت عودة الإعلامية هالة سرحان إلى مصر؟ سؤال أصبح يشغل بال الكثيرين منذ أن سقط النظام السابق الذى كان وراء خروجها من مصر قبل ثلاثة أعوام، ورغم أن الجميع ربطوا مابين عودة استديوهات روتانا إلى القاهرة.
لم تعد برامج التوك شو على الفضائيات المختلفة مجرد نافذة لمعالجة وتغطية الأحداث الجارية، بل أصبحت محركا ومشاركا، وصانعا للأحداث بعد ثورة 25 يناير، حين ارتفع سقف حريتها.<br>
«يا مصر قومى وشدى الحيل.. كل اللى تتمنيه عندى»الله عليك يا شيخ إمام.. عادى جداً، فأنا أحب الشيخ إمام، بالأحرى تربيت على سماع أغنياته فى وقتٍ كانت تعتبر فيه من الممنوعات، أنا وغيرى كثيرون فى بر المحروسة، كثيرون نحب سماع الشيخ إمام.
قبل انطلاق ثورة 25 يناير بأيام كان المشهد مليئا بقضايا الفنانين فى المحاكم، حيث تصدرت قضية اللبنانية قمر وعلاقتها برجل الأعمال جمال مروان ونسب ابنها جيمى بؤرة الاهتمام، وأيضا قضية خلع الفنانة رانيا يوسف من زوجها المنتج محمد مختار وتبادل معلومات حول تعديه بالضرب عليها، وخناقة ميسرة وريم البارودى.