البحث عن المال دفع «سماح» للاتجار بجسدها، فجمعت بين زوجين فى آن واحد، وتزوجت قبل انتهاء عدتها، ولم تتوقف عند هذا الحد وإنما سافرت إلى الخليج لتعرض نفسها على راغبى المتعة الحرام لحصد المزيد من المال بموافقة زوجها رغم علمهما بإصابتها بمرض الإيدز.<br>
18 عاما هى عمر سارة التى بدأت حياتها العاطفية بقصة حب مع زميل دراستها «ممدوح» واستمرت هذه العلاقة فترة طويلة حتى جاءت النهاية بانتهاء سنوات الدراسة وتفرق الحبيبان، لكنهما قررا أن يواصلا طريقهما معا حتى فوجئت «سارة» بوالدها يخبرها أن شابا يرغب فى التقدم لها وتم تحديد موعد لتعارف الأسرتين.
«المخدرات لحست دماغه وكانت بتخليه يعمل تصرفات غريبة، وكنا بنحاول تأديبه حتى لا يكرر اعتداءه على والدته وشقيقته».. بهذه الكلمات اعترف الشقيقان سعد ووليد المتهمان بقتل أخيهما الأصغر رضوان فى منطقة الزيتون بالقاهرة بعد تعديهما عليه بالضرب الذى تسبب فى وفاته.<br>
شهدت منطقة دار السلام بالقاهرة جريمة قتل بشعة كان الدم هو البطل الوحيد فى كشف لغزها. فقد تلقى قسم شرطة دار السلام بلاغاً من الأهالى يفيد عثورهم على جثة شاب داخل شقته فى ثانى أيام عيد الفطر.
واقعة طريفة شهدتها منطقة المنيل بمصر القديمة حين اقتحم 3 مجهولين شركة تجميل بالمنطقة وسطوا عليها بالأسلحة النارية والبيضاء بقصد سرقتها، ونجحوا فى الاستيلاء على جميع محتويات الخزينة من أموال وأوراق، لكنهم فوجئوا بشابين يستجيبان لصرخات مسؤولى الشركة وتمكن أحدهما من الإمساك بالحقيبة.
تجسدت أحداث مسلسل «الحقونا» للفنان نور الشريف الذى تدور مشاهده حول تعرضه لسرقه عضو الكلى دون علمه على أرض الواقع، ولكن البطل فى هذه الواقعة شاب مصرى يعيش على أرض بسيون بمحافظة الغربية.
.. تستمع إلى صوت إنسان عزيز لديك ولكنه غائب عنك، كأنه يهمس لك أو يخاطبك أو يناديك، وهو على بعد آلاف الأميال منك، أنت فى بلد وهو فى بلد، أنت فى مكان جنوبى على الخريطة وهو فى مكان شمالى، ولكن صوته كان معك، كان يتكلم فى وضوح ويخبرك بأشياء لايعرفها أحد إلا أنت وهو، وتندهش، تتلفت حولك بحثا عنه.
الحكم ببطلان عقد مدينتى والخاص بتخصيص أكثر من 30 مليون متر من أراضى الدولة للشركة العربية (طلعت مصطفى) وبحق هو حكم تاريخى، ويستحق التوقف عنده، لا سيما أنه قد كشف التفريط فى حقوق الدولة وحقوق المواطن المصرى وتحويل ثرواته إلى أرقام فى حسابات بنكية لأفراد وعائلاتهم دون ثمن يذكر.
طالب الشيخ عبدالحميد الأطرش، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر وأمين عام الدعوة سابقا، الحكومة بضرورة جلد المتحرشين بالفتيات 80 جلدة، وإنزال أقصى عقوبة بهم لأنهم يفسدون فى الأمة، ويروعون الآمنين ويعبثون بشرف الفتيات، ولذلك ينبغى الضرب بيد من حديد وتحذيرهم التحذير المناسب لمنع تكرار ذلك، وهذا من حق ولى الأمر وهو الحكومة.
قرر مجند شرطة بوزارة الداخلية التخلص من حياة الفقر البائسة التى تسيطر عليه والتحول إلى حياة الثراء السريع عن طريق الاتجار فى المخدرات، بعدما راودته أحلامه بأن يصبح إمبراطور تجارة المخدرات بمنطقة حلوان مستغلا عمله بالشرطة، وابتعاده عن أعين رجال المباحث.<br>
«اشتركت مع عم الطفلة فى افتتاح محل جزارة بالمنطقة، وعندما فشل فى إدارته طلبت منه أن يدفع لى أموالى، إلا أنه استدرجنى بحجة إعطائى جزءا من المال، وفوجئت برجال الأمن يلقون القبض على ويتهموننى باختطاف نجلة شقيقة شريكى»، هكذا أوضح «وائل .م.س» 24 سنة عامل رخام، والمتهم باختطاف طفلة تبلغ من العمر عامين، حقيقة الواقعة.
«جركن جاز» أنهى حياة الشاب المصرى محمد زيدان حرقاً على يد سيدة كويتية (بدون) فى الكويت، فى حجرته الخاصة به فى العقار الذى كان يحرسه، بسبب اكتشافه سوء سلوكها.<br>
من أجل موبايل، أصبح طفل قرية أبوشنب بمحافظة الفيوم جثة هامدة، ومن أجل خمسين جنيها تحول بائع متجول إلى قاتل.<br>
قتيل الانتخابات الذى سقط صريعا فى محافظة الدقهلية دائرة مركز المنصورة، الذى أطلق عليه أول شهيد للانتخابات البرلمانية، يبدو أنه أولى الضحايا ولن يكون الأخير، وهذه الواقعة تثير العديد من الأسئلة حول المسؤولية عن هذا العنف الذى من المتوقع أن يكون سمة لهذه الانتخابات.<br>
منطقة مصر القديمة كان تستعد لتناول السحور حين ارتفع صوت صراخ سيدة، فهرعوا إلى مصدر الصوت وتبين أنها إحدى أفراد عائلة اشتهرت بالبلطجة تقطن بالمنطقة، لأنها اختلفت مع صاحب مطعم فول وطعمية أثناء الشراء والبيع، وحين حاول الأهالى احتواء الموقف فوجئوا بالعشرات من عائلتها يقتحمون المطعم وقاموا بتكسير جميع محتوياته.
مجلس الشعب فى مصر له سنة لم تتبدل، منذ سنوات، وهى أنه بنهاية كل مجلس تخرج الاتهامات ضد بعض نواب استغلوا الحصانة لتحقيق مصالح غالبا هى غير مشروعة.
«هول الصدمة التى أصابتنى عندما أخبرنى شقيقى أثناء زيارته لنا أنه فقد مبلغا ماليا كان بحوزته، هو ما دفعنى للتعدى على طفلتى بقصد تأديبها فقط، ولم أقصد أن أقتلها لأنها ابنتى والضنا غالى»، هكذا أكد الأب المتهم بقتل نجلته صعقاً بالكهرباء فى منطقة الأميرية بعدما علم أنها قامت بسرقة عمها.<br>
رغبة الانتقام حولت «ماهر. هـ» من مجرد موظف مسالم بشركة هيونداى غبور يسعى لكسب عيشه بالحلال إلى مجرم.<br>
تقدم مؤخرا «ن.ع.ع» رجل أعمال سعودى، ببلاغ للنائب العام المستشار عبدالمجيد محمود يتهم فيه «أمينة منيب» شقيقة المطرب عامر منيب بالنصب عليه.<br>
كل يوم عند الفجر تطاردنى نفس الفكرة المجنونة، أن أعض زوجى النائم فى عمق بجوارى، يتنفس بصوت مسموع ومزعج، ويحرك عينيه فى بلاهة من يحلم أحلاما سعيدة!
«تعرفت على محامية تسكن بالقرب منى، بعدما عرضت على إجراء بعض التشطيبات بعقارها لبيعه، وأثناء فترة عملى معها أعجبت بها فراودتها عن نفسها، لكنها رفضت وعرضت علىّ الزواج منها عرفيا، فوافقت سريعا.
لم يتوقع فريد، ا، 22 سنة، عاطل ويقيم بإحدى قرى التل الكبير بالإسماعيلية أن حياته ستنتهى مبكرا بحبسه خلف القضبان لسنوات طويلة.<br>
شيع الآلاف من أهالى قرية كفر ششتا مركز زفتى جثمان الطفلة فرح سعد عبدالإله ذات الأعوام الأربعة، وشهرتها نورا، بعد العثور عليها مقتولة داخل جوال بلاستيك وملقاة بأحد المنازل أسفل فرن غاز بعد غيابها 4 أيام عن منزلها.<br>
الطمع وحده أدى إلى جريمة قتل بشعة راح ضحيتها صاحب مكتب رحلات بين أحضان والدته، واتهم فيها 4 من عائلته بقتله بعد أن طغى عليهم حب المال.<br>
يظل السؤال الذى يطرح نفسه دائماً مع كل بداية موسم كروى جديد فى الدوريات الأوروبية..لماذا يتمتع الدورى الإنجليزى بأكبر نسبة متابعة؟ الإجابة لا تحتاج إلى «لوغاريتمات».
لم تجد فتاة فى العشرينات من عمرها بأسيوط مهربا من ظروفها سوى الانتحار عن طريق تناول مادة سامة بسبب حالة الفقر التى انتابت أسرتها، وعدم استطاعتهم تجهيزها للزواج بعد أن تقدم لها أكثر من عريس وفشل الخطبة فى كل مرة لعدم وجود إمكانيات لديهم رغم تمتعها بالجمال والسمعة الطيبة وسط جيرانها.<br>
بدأت «شيماء» 26 سنة، ممرضة، حديثها لتروى كل تفاصيل حكايتها بدءاً من ارتباطها بعلاقه عاطفية مع أحد الأشخاص لفترة طويلة نتج عنها حملها منه.<br>
وفاة فتاة أثناء ختانها بمحافظة المنوفية، فتح الملف الساخن من جديد حول تجريم ختان الإناث، وهو ما دفع مشيرة خطاب، وزيرة الدولة للأسرة والسكان، لأن تتقدم ببلاغ للنائب العام للتحقيق فى وفاة الطفلة نرمين حداد، أثناء إجرائها عملية ختان على يد الطبيبة فتحية.ع، ليأمر النائب العام بفتح التحقيق فوراً فى القضية. تحقيقات النيابة التى حصلت «اليوم السابع» عليها كشفت العديد من المفاجآت والمفارقات فى القضية.
واقعة جديدة فى مسلسل زواج القاصرات كشفها «هشام. ع. ا، سعودى الجنسية» من خلال بلاغ تقدم به للنائب العام المستشار عبدالمجيد محمود، قال فيه إن والده رجل أعمال سعودى جاء إلى مصر مثل المئات من رجال الأعمال الراغبين فى زواج «المتعة» أو ما يطلق عليه زواج القاصرات، ليتعرف على أسرة فقيرة بمدينة الحوامدية.
320 مليون جنيه هى حصيلة ما سرقته عصابتان دوليتان فى يوم واحد فى مصر، ففى الوقت الذى تمت فيه سرقة لوحة «زهرة الخشخاش» للفنان العالمى فان جوج من داخل متحف محمود خليل، والتى قدر الخبراء قيمتها بحوالى 300 مليون جنيه مصرى.
«آخر حاجة كان ممكن نتوقع أن تنهار فى مصر هى الكهرباء»، فأكثر المشروعات التى كنا نعتقد أنها تعمل وفق تخطيط محكم ودقيق سواء فى تلبية متطلبات خطط التنمية فى مصر من طاقة وكهرباء للمدن الصناعية أو التوسعات العمرانية كانت مشروعات إنتاج الكهرباء.
أحكى لك عن زوجى، أولا أعترف أننى أحبه جدا، أعترف أكثر بشرط ألا يفتن أحد ويقول له أننى لم أكن أحبه أصلا لكن سبحان مقلب القلوب ومغير الأحوال !
الأحزان عرفت طريقها إلى منزل «الحاج حسن كتيبى» الموظف بالمعاش والمقيم بحارة محمد سعيد القريبة من ميدان الجيزة مع مقتل ابنه «وائل» على يد جاره طعنا بالسكين.<br>
لم يتوقع عبدالعاطى أنه سوف يقع بهذه السهولة، فهو موظف محترم فى ديوان حكومى يقدره زملاؤه ورؤساؤه ويمتلك دهاء وذكاء فطريا جعله بعيدا عن الشبهات طوال سنوات اتجاره فى المخدرات، فهو ينهى عمله بسرعة ليعود إلى عالم آخر مختلف تحكمه الجريمة. <br>
تلقت «اليوم السابع» ردا من الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية.. نصه: إيماءً لما سبق ونشرته صحيفة «اليوم السابع» بعددها الصادر بتاريخ 20/7/2010 شكوى للسائق سمير محمود أحمد صارو التى ادعى خلالها قيام أحد العاملين بقسم شرطة الأهرام بالتعدى عليه وتلفيق قضايا له على غير الحقيقة.
لم تتخيل (صابرين.ر.م) ذات الـ20 خريفا أن نهايتها ستكون على يد أبيها بعد أن أوهمها بتسفيرها إلى العراق التى عاشت بها 16 عاما مع أبيها المصرى وأمها العراقية.<br>
«يا ابنى اتقى الله وقوم صلى ركعتين إحنا فى رمضان»، هذه هى آخر كلمات الحاجة «أسما محمد محمد» 59 سنة، لابنها حين طلب منها نقودا فى أول أيام رمضان لشراء المخدرات، وبعد دقائق سمع سكان منطقة المرسى أبوالعباس بدائرة قسم الجمرك صراخ جارتهم وهى تستنجد وتقول: «ارحمنى يابنى».
«لم أتحمل نظرات الجيران ووساوس أصدقائى بعدما قتل والدى على يد عاطل، وظلت صرخات أمى تطاردنى، فقررت الثأر لروح والدى الذى أفنى حياته من أجلنا، نصحنى البعض بانتظار قصاص العدالة من الجانى ولكننى أيقنت أن قانون الغاب هو الحل.
خلافات الميراث قادت الأخ الأكبر للانتقام من شقيقاته الثلاث، فلم يجد أبشع من أن يلوث شرفهن ويشهّر بهن. <br>
الأزمة المناخية الحالية التى تشهدها روسيا وبعض بلدان أوربا، حيث أدى ارتفاع درجات الحرارة- إلى معدلات غير مسبوقة - إلى نشوب حرائق على نطاق واسع لم تقف فقط عند الغابات وإنما امتدت إلى محاصيل مثل القمح وغيره من المحاصيل الزراعية وقامت السلطات الروسية.